سياسي جمهوري أمريكي يقول الإسلام ليس دين
تصاعدت في الولايات المتحدة حدة التعليقات على تصريحات أدلى بها سياسي ينتمي للحزب الجمهوري، مرشح لمنصب المحافظ في إحدى مدن ولاية تينيسي، بعد أن أعرب علناً عن شكوكه في إمكانية أن ينظر إلى الإسلام على أنه دين كسائر الأديان.
وأضاف رامزي، بتصريحاته المثيرة للجدل: "يمكن حتى أن نثير السؤال حول ما إذا كان الإسلام هو بالفعل ديانة، أم أن له طبيعة قومية أو أنه أسلوب حياة أو إطار جامع لفرقة دينية، أو كل ما قد ترغبون بقوله."
فهل هذه هى السياسة الأمريكية المتبعة هناك والتي تريد ان تطبقها هنا فى مصرنا الحبيبة
هل هو هذا النهج التي تتخذه الولايات المتحدة تجاه الدين الإسلامي
هذه هى حرية الأديان وحماية حقوق الإنسان واحترام العقائد
أين انتم يا مسلمون من ذلك هل وقفنا نحن المصريون متفرجين ننتظر التدخل الأمريكي السافر لتغيير بلدنا من دولة إسلامية إلى دولة علمانية
هل بدأنا فى الرضوخ الى قرارات الغرب تجاه محاولة تنصير مصر هل هذه هي الخطوة إلى نريد بها التغيير
هل أردنا ان نبدل الحكام ونبدل أيضا دين دولتنا بضغوط أمريكية
وأتساءل هل مفكرينا الكبار ورجال الأزهر الشريف قد صموا أزانهم وأغلقوا أعينهم عن تلك المحاولات الداخلية والخارجية لتحويل بلدنا إلى بلد علماني
حسبي الله ونعم الوكيل في من أرادوا ان يضيعوا الدين فسيضيعهم الله
ولأجل العلم ذلك الخبر نقلته السى ان ان الأمريكية يوم الاثنين 26 يوليو 2010
المصدر: تامر الغنيمى
تصاعدت في الولايات المتحدة حدة التعليقات على تصريحات أدلى بها سياسي ينتمي للحزب الجمهوري، مرشح لمنصب المحافظ في إحدى مدن ولاية تينيسي، بعد أن أعرب علناً عن شكوكه في إمكانية أن ينظر إلى الإسلام على أنه دين كسائر الأديان.
وأضاف رامزي، بتصريحاته المثيرة للجدل: "يمكن حتى أن نثير السؤال حول ما إذا كان الإسلام هو بالفعل ديانة، أم أن له طبيعة قومية أو أنه أسلوب حياة أو إطار جامع لفرقة دينية، أو كل ما قد ترغبون بقوله."
فهل هذه هى السياسة الأمريكية المتبعة هناك والتي تريد ان تطبقها هنا فى مصرنا الحبيبة
هل هو هذا النهج التي تتخذه الولايات المتحدة تجاه الدين الإسلامي
هذه هى حرية الأديان وحماية حقوق الإنسان واحترام العقائد
أين انتم يا مسلمون من ذلك هل وقفنا نحن المصريون متفرجين ننتظر التدخل الأمريكي السافر لتغيير بلدنا من دولة إسلامية إلى دولة علمانية
هل بدأنا فى الرضوخ الى قرارات الغرب تجاه محاولة تنصير مصر هل هذه هي الخطوة إلى نريد بها التغيير
هل أردنا ان نبدل الحكام ونبدل أيضا دين دولتنا بضغوط أمريكية
وأتساءل هل مفكرينا الكبار ورجال الأزهر الشريف قد صموا أزانهم وأغلقوا أعينهم عن تلك المحاولات الداخلية والخارجية لتحويل بلدنا إلى بلد علماني
حسبي الله ونعم الوكيل في من أرادوا ان يضيعوا الدين فسيضيعهم الله
ولأجل العلم ذلك الخبر نقلته السى ان ان الأمريكية يوم الاثنين 26 يوليو 2010
المصدر: تامر الغنيمى