دعوه لمقطعة المصري اليوم لاستمرار الإساءة للإسلام
دعوه لمقطعة المصري اليوم لاستمرار الإساءة للإسلام
دعوه لمقطعة المصري اليوم لاستمرار الإساءة للإسلام عن طريق تلك السيدة نوال السعداوى
فلا يكف المصري اليوم عن النشر لها ولا تكف نوال السعداوى عن الإساءة للإسلام ولله
فهل عندما تخبرينا بأن أمك كانت تؤمن أن الصدق والإخلاص الزوجي أهم من الصوم والصلاة فإذاً أنها لا تؤمن فالصوم والصلاة شروط الإسلام وأركانه وناكر الصلاة كافر .
وتساوى تلك السيدة بين تلك الصفات بالخضوع إلى أمر الله عندما قالت (( تتعلم البنت أن الأنوثة طاعة وخضوع واستسلام للظلم أو القدر أو أمر الله)
فهل الاستسلام لأوامر الله ظلم أين انتم يا مسلمون لتوقفوا طوفان الكفر و التعرض للذات الإلهية التي ترفضها كل الأديان فلا من احد يقبل ان يتهم الله بالظلم إلا عبده الشيطان هم من تجرؤا على الذات الإلهية بقول ذلك
فهل من محاسب فعندما يتعرض وزير بقول انه ظالم ستقوم الدنيا ولن تقعد حتى يأخذ له حقه ولو كان رئيساً لكان الأمر اشد وأقصى فما بالكم بمن تجرئ على الله ونكرة آياته الم يستطع الأزهر بأن يخرج فتوى بأن هذه مرتدة وليست مسلمه الم يعد لدينا القدرة على أعلاء كلمة الله .
أين انتم يا مشايخ تلك الآمة آثرتم لسب النبي ولم تثور لله خالقكم
اين نقابة الصحافة من ذلك ثرتم من اجل رئيس تحرير ولم تثوروا من اجل عقائدكم فما هى الا شعارات كاذبة الكل يرفعها على كتفه ولا يثور من أجلها تثورون من اجل جريدة وقرار ودائرة وما شابه ولا تثوروا من أجل عقيدة ولا من أجل دين فأيهما أقوى عقائدكم أم مصالحكم .
فكيف تطالبون بالعدل والديموقراطية بينكم ولا تنصروا كلمة الله
حسبي الله ونعم الوكيل فى كل من سكت عن تلك الإساءة للدين
المصدر: تامر الغنيمى
دعوه لمقطعة المصري اليوم لاستمرار الإساءة للإسلام
دعوه لمقطعة المصري اليوم لاستمرار الإساءة للإسلام عن طريق تلك السيدة نوال السعداوى
فلا يكف المصري اليوم عن النشر لها ولا تكف نوال السعداوى عن الإساءة للإسلام ولله
فهل عندما تخبرينا بأن أمك كانت تؤمن أن الصدق والإخلاص الزوجي أهم من الصوم والصلاة فإذاً أنها لا تؤمن فالصوم والصلاة شروط الإسلام وأركانه وناكر الصلاة كافر .
وتساوى تلك السيدة بين تلك الصفات بالخضوع إلى أمر الله عندما قالت (( تتعلم البنت أن الأنوثة طاعة وخضوع واستسلام للظلم أو القدر أو أمر الله)
فهل الاستسلام لأوامر الله ظلم أين انتم يا مسلمون لتوقفوا طوفان الكفر و التعرض للذات الإلهية التي ترفضها كل الأديان فلا من احد يقبل ان يتهم الله بالظلم إلا عبده الشيطان هم من تجرؤا على الذات الإلهية بقول ذلك
فهل من محاسب فعندما يتعرض وزير بقول انه ظالم ستقوم الدنيا ولن تقعد حتى يأخذ له حقه ولو كان رئيساً لكان الأمر اشد وأقصى فما بالكم بمن تجرئ على الله ونكرة آياته الم يستطع الأزهر بأن يخرج فتوى بأن هذه مرتدة وليست مسلمه الم يعد لدينا القدرة على أعلاء كلمة الله .
أين انتم يا مشايخ تلك الآمة آثرتم لسب النبي ولم تثور لله خالقكم
اين نقابة الصحافة من ذلك ثرتم من اجل رئيس تحرير ولم تثوروا من اجل عقائدكم فما هى الا شعارات كاذبة الكل يرفعها على كتفه ولا يثور من أجلها تثورون من اجل جريدة وقرار ودائرة وما شابه ولا تثوروا من أجل عقيدة ولا من أجل دين فأيهما أقوى عقائدكم أم مصالحكم .
فكيف تطالبون بالعدل والديموقراطية بينكم ولا تنصروا كلمة الله
حسبي الله ونعم الوكيل فى كل من سكت عن تلك الإساءة للدين
المصدر: تامر الغنيمى