لماذا الإرهاب الآن فى تركيا و إيران
بدا فى الأفاق سلسلة من العمليات الإرهابي قادمة ومستمرة فى إيران و تركيا
فلماذا فى هذا التوقيت تحديداً سؤال يطرح نفسه
لماذا عندما بدأت إيران فى قول كلمة لا للسياسة الغربية و لمن تقودهم إسرائيل بدأت ظهور العمليات الإرهابية بشكل كبير ومنظم داخل إيران وبدعم كبير ينم عن كبر حجم الداعم فعلى ما يبدوا ان السياسة الأمريكية شعرت بالفشل فى محاولة الضغط على إيران سياسياً واقتصادياً
وبعد الفشل العسكري الواضح فى العراق وأفغانستان للحكومة الأمريكية السابقة فأتت سياسة اوباما وهى الضرب تحت الحزام
فيظهر بنظرته المسالمة والسكين خلف ظهره فقد لعب جورج بوش الابن لعبة (( الإرهاب فين )) من اجل إبادته وتدميره لكي يدمر دول تحت اسم وشعار الحرب ضد الإرهاب وجاء الرئيس اوباما ليستخدم نفس الوسيلة ولكن بفكر مغاير وهى أيضا فكرة (( الإرهاب فين )) ولكن هذه المرة لخدمة مصلحة السياسة الأمريكية
فالحرب بالإرهابيين وجد بها اوباما الأسلوب الأفضل لتدمير امن وسياسة الدول بدون ان يسير غضب الشعب الأمريكي
ويكون الإرهاب هو السلاح الرادع لكل الدول التى تفكر فى الوقوف ضد القرارات الأمريكية
و بدا فى نفس توقيت علوي صوت تركيا بتنديد بما فعله هؤلاء اليهود بأسطول الحرية وغضب الساحة التركية مما فعلته إسرائيل و إعلان وقفه واضحة ضد إسرائيل بدأت العمليات الإرهابية تعود لنشاطها فى تركيا .
إما هناك نظرة لدى السياسيين فى ذلك
اقتران معاداة اليهود بالعمليات الإرهابية
فسبحان الله نتهم نحن بالإرهاب وهم من يسيسون الإرهاب حسبما شاءوا
بدا فى الأفاق سلسلة من العمليات الإرهابي قادمة ومستمرة فى إيران و تركيا
فلماذا فى هذا التوقيت تحديداً سؤال يطرح نفسه
لماذا عندما بدأت إيران فى قول كلمة لا للسياسة الغربية و لمن تقودهم إسرائيل بدأت ظهور العمليات الإرهابية بشكل كبير ومنظم داخل إيران وبدعم كبير ينم عن كبر حجم الداعم فعلى ما يبدوا ان السياسة الأمريكية شعرت بالفشل فى محاولة الضغط على إيران سياسياً واقتصادياً
وبعد الفشل العسكري الواضح فى العراق وأفغانستان للحكومة الأمريكية السابقة فأتت سياسة اوباما وهى الضرب تحت الحزام
فيظهر بنظرته المسالمة والسكين خلف ظهره فقد لعب جورج بوش الابن لعبة (( الإرهاب فين )) من اجل إبادته وتدميره لكي يدمر دول تحت اسم وشعار الحرب ضد الإرهاب وجاء الرئيس اوباما ليستخدم نفس الوسيلة ولكن بفكر مغاير وهى أيضا فكرة (( الإرهاب فين )) ولكن هذه المرة لخدمة مصلحة السياسة الأمريكية
فالحرب بالإرهابيين وجد بها اوباما الأسلوب الأفضل لتدمير امن وسياسة الدول بدون ان يسير غضب الشعب الأمريكي
ويكون الإرهاب هو السلاح الرادع لكل الدول التى تفكر فى الوقوف ضد القرارات الأمريكية
و بدا فى نفس توقيت علوي صوت تركيا بتنديد بما فعله هؤلاء اليهود بأسطول الحرية وغضب الساحة التركية مما فعلته إسرائيل و إعلان وقفه واضحة ضد إسرائيل بدأت العمليات الإرهابية تعود لنشاطها فى تركيا .
إما هناك نظرة لدى السياسيين فى ذلك
اقتران معاداة اليهود بالعمليات الإرهابية
فسبحان الله نتهم نحن بالإرهاب وهم من يسيسون الإرهاب حسبما شاءوا